Skip to content
Home » بيت كيب كود الذي كانت تملكه تايلور سويفت عندما كانت على علاقة مع ابن روبرت كينيدي الابن معروض للبيع

بيت كيب كود الذي كانت تملكه تايلور سويفت عندما كانت على علاقة مع ابن روبرت كينيدي الابن معروض للبيع

قصر تايلور سويفت في كيب كود: ملاذ فاخر على ساحل ماساتشوستس

قصر ساحلي فاخر على شاطئ ماساتشوستس، يقع هذا المنزل التاريخي في هينيس بورت، على تل صغير يطل على شاطئ رملي خاص، ويوفر إطلالة خلابة على صوت نانتوكيت. تم بناؤه عام 1928، ويمتد على مساحة 5000 قدم مربع، ويتميز بجدرانه البيضاء، وأسقفه المُشعّعة، ونوافذه ذات الألواح، التي تُجسّد طابع نيو إنجلاند الكلاسيكي. يقع المنزل على قطعة أرض مساحتها 1.1 فدان، مع واجهة بحرية بطول 200 قدم.

يتضمن المنزل سبعة غرف نوم، وغرفة استرخاء، وشرفة، ومنطقة مسبح وحفرة نار، وغرفة طعام كبيرة تطل على الماء، مثالية لاستضافة الضيوف. قام الملاك الحاليون، الذين اشتروا العقار عام 2013، بالعمل مع المهندس المعماري ديل ميتشل ومصممة الديكور الداخلي هيذر ويلز لتوسيع وتحديث المنزل. يشمل ذلك إضافة مسبح جديد، بالإضافة إلى تحسينات أخرى.

كان هذا المنزل مملوكًا لفترة وجيزة من قبل تايلور سويفت، بعد علاقة عابرة مع كونور كينيدي، نجل روبرت كينيدي الابن. اشترت سويفت المنزل مقابل 4.8 مليون دولار في نوفمبر 2012، وباعته بعد ثلاثة أشهر فقط مقابل 5.675 مليون دولار. قبل سويفت، كان المنزل مملوكًا لعائلة كولمان، التي كانت تربطها صداقة مع عائلة كينيدي منذ أربعينيات القرن الماضي.

يُعتبر هذا العقار، الواقع ضمن منطقة هينيس بورت التاريخية في بارنستابل، أحد أغلى القوائم العقارية في هذه المنطقة الساحلية الراقية. يُعرض حاليًا بسعر 14.995 مليون دولار، مما يجعله أغلى عقار معروض للبيع في كيب كود. يُعد هذا المنزل فرصة فريدة لاكتساب قطعة من التاريخ والرفاهية على شاطئ ماساتشوستس. يُعد الموقع المتميز والهندسة المعمارية الرائعة، بالإضافة إلى التحسينات الحديثة، من العوامل التي تجعل هذا المنزل استثمارًا رائعًا.

بيت كيب كود الذي كانت تملكه تايلور سويفت عندما كانت على علاقة مع ابن روبرت كينيدي الابن معروض للبيع

تاريخ المنزل وارتباطه بعائلة كينيدي

يقع المنزل التاريخي في هاينيس بورت، ماساتشوستس، على منحدر صغير يطل على شاطئ رملي خاص، ويوفر إطلالة خلابة على مضيق نانتوكيت. بُني هذا المنزل في عام 1928، ويمتد على مساحة 5000 قدم مربع، ويتميز بجدرانه البيضاء، وسقوفه الخشبية، ونوافذه المصنوعة على الطراز الكلاسيكي لنيو إنجلاند. يقع على قطعة أرض مساحتها 1.1 فدان مع واجهة بحرية بطول 200 قدم، ويتضمن سبعة غرف نوم، وغرفة شمسية، وشرفة، ومنطقة مسبح وحفرة نار، وغرفة طعام كبيرة تطل على الماء.

قبل أن تقتني تايلور سويفت المنزل لفترة وجيزة، كان مملوكًا لعائلة كولمان، التي كانت تربطها صداقة قوية بعائلة كينيدي منذ أربعينيات القرن الماضي، وفقًا لوثائق موجودة في مكتبة جون ف. كينيدي الرئاسية. يُذكر أن المنزل يقع مقابل مجمع كينيدي، حيث كان يقيم كونور كينيدي، ابن روبرت ف. كينيدي الابن، الذي كانت تايلور سويفت على علاقة عاطفية معه خلال صيف عام 2012. هذا القرب الجغرافي من مجمع كينيدي يعطي المنزل أهمية تاريخية إضافية، ويربطه بشكل وثيق بتاريخ عائلة كينيدي الشهيرة.

بعد شراء سويفت للمنزل مقابل 4.8 مليون دولار في نوفمبر 2012، باعته بعد ثلاثة أشهر فقط، في فبراير 2013، مقابل 5.675 مليون دولار. قام المشترون الحاليون بتحديثات واسعة على المنزل، بما في ذلك إضافة مسبح وتجديدات داخلية وخارجية أخرى. هذه التحديثات، التي نفذها المهندس المعماري ديل ميتشل ومصممة الديكور الداخلي هيذر ويلز، رفعت قيمة المنزل بشكل كبير، مما جعله الآن واحدًا من أغلى العقارات المعروضة للبيع في المنطقة الساحلية الحصرية. يُظهر هذا التاريخ الغني للمنزل وارتباطه القوي بعائلة كينيدي، بالإضافة إلى تحسيناته الأخيرة، لماذا يعتبر هذا العقار فرصة استثمارية فريدة من نوعها.

بيت كيب كود الذي كانت تملكه تايلور سويفت عندما كانت على علاقة مع ابن روبرت كينيدي الابن معروض للبيع - Image 2

الخصائص المعمارية والتصميم الداخلي الرائع للمنزل

يقع المنزل على تل صغير يطل على شاطئ رملي خاص، ويوفر إطلالة خلابة على مضيق نانتوكيت. يُجسّد هذا المنزل المطل على المحيط، المُقام على مساحة 1.1 فدان، أسلوب العمارة الكلاسيكية في كيب كود، مع جدرانه البيضاء المُبيّضة، وسقفه المُشعّع بالأخشاب، ونوافذه ذات الألواح، كلها تُضفي عليه سحراً خاصاً يُذكرنا بصيف نيو إنجلاند التقليدي. يغطي المنزل مساحة 5000 قدم مربع، ويتألف من سبعة غرف نوم، وغرفة مشمسة، وبرغولاً، ومنطقة مسبح وحفرة نار، بالإضافة إلى غرفة طعام كبيرة تطل على المياه، مثالية لإقامة الحفلات.

أُجريت على المنزل، منذ شرائه من تايلور سويفت، تحديثات وتوسعات من قبل المالكين الحاليين بالتعاون مع المهندس المعماري ديل ميتشل ومصممة الديكور الداخلي هيذر ويلز. لم يتم الكشف عن تفاصيل التحديثات الداخلية بالكامل، ولكن يمكن تخيل كيف أضافت هذه التحديثات لمسة عصرية إلى العمارة الكلاسيكية للمنزل، مُحافظةً في نفس الوقت على طابعه التاريخي. ربما تضمنت هذه التحديثات تحديثات للحمامات والمطابخ، إضافةً إلى دمج عناصر تصميم داخلي عصرية تُناسب أسلوب حياة الفاخرة.

تُظهر الصور المتاحة بعض تفاصيل المنزل الخارجية فقط، إلا أن المساحة الكبيرة للممتلكات، ووجود منطقة مسبح وحفرة نار، تُشير إلى وجود مساحات خارجية واسعة ومُصممة بعناية. الحديقة، مع إطلالة المحيط، ستكون بلا شك مكاناً مثالياً للاسترخاء والترفيه. يُضاف إلى ذلك الموقع المتميز للمنزل، قربه من مجمع كينيدي، مما يزيد من قيمته وخصوصيته.

يُعتبر هذا المنزل مثالاً رائعاً على التناغم بين العمارة التاريخية والتصميم الداخلي العصري. الجمع بين اللمسات الكلاسيكية لمنزل كيب كود، والتحديثات الراقية، يُشكّل تجربة سكنية فريدة تُلبي احتياجات أكثر الذواقة تميزاً.

الموقع المميز وإطلالة المحيط الخلابة

يقع هذا العقار التاريخي على شاطئ المحيط في هانياس بورت، ماساشوستس، على منحدر صغير يطل على شاطئ رملي خاص، ويوفر إطلالة خلابة على صوت نانتوكيت. يُعد هذا الموقع مميزًا للغاية، حيث يقع المنزل مباشرةً مقابل مجمع كينيدي، مما يضفي عليه طابعًا من الخصوصية والفخامة. تبلغ مساحة الأرض 1.1 فدان، مع واجهة بحرية تمتد على 200 قدم، مما يمنح السكان إمكانية الوصول المباشر إلى مياه المحيط.

يُضفي موقع المنزل على منحدر صغير إحساسًا بالهدوء والخصوصية، بعيدًا عن صخب الحياة اليومية، مع الاستمتاع بإطلالة بانورامية على المحيط. تُتيح هذه الإطلالة المميزة الاستمتاع بجمال شروق الشمس وغروبها، بالإضافة إلى منظر رائع للمياه الزرقاء المتلألئة. بالإضافة إلى ذلك، فإن قُرب المنزل من مجمع كينيدي يضيف إليه قيمة تاريخية وثقافية فريدة.

يتمتع المنزل نفسه بموقع استراتيجي داخل العقار، حيث تم تصميمه ببراعة للاستفادة القصوى من الإطلالة البحرية الخلابة. تطل غرفة الطعام الكبيرة مباشرةً على المحيط، مما يجعلها المكان المثالي لاستضافة العشاء مع أصدقائك وعائلتك، والاستمتاع بجمال المناظر الطبيعية المحيطة. كما أن وجود تراس مع بركة سباحة وحفرة نار يوفر مساحات خارجية مثالية للاسترخاء والترفيه. مع وجود 200 قدم من واجهة المحيط، تتوفر فرص لا حصر لها للاستمتاع بأنشطة مائية مختلفة، مثل السباحة وصيد الأسماك، أو ببساطة الاسترخاء على الشاطئ الخاص. يُمكن الاستمتاع بمناظر خلابة للمحيط من غرف المنزل المختلفة، مما يجعل كل زاوية من زوايا المنزل تجربة فريدة. باختصار، الموقع والإطلالة المحيطية هما من أهم مميزات هذا العقار الفخم.

التحديثات والتحسينات التي أجراها مالكو المنزل الحاليون

بعد شراء المنزل من تايلور سويفت في عام 2013، قام الملاك الحاليون بتحسينات كبيرة على العقار التاريخي الذي يعود إلى عشرينيات القرن الماضي. وقد تعاونوا مع المهندس المعماري ديل ميتشل ومصممة الديكور الداخلي هيذر ويلز لإنجاز هذه التحسينات. شملت هذه التحسينات إضافة مسبح جديد، مما أضاف بعدًا فاخرًا جديدًا لمنطقة الترفيه الخارجية.

بالإضافة إلى المسبح، تم تجديد العديد من مرافق المنزل لتتناسب مع معايير العيش الفاخرة في العصر الحديث. على الرغم من عدم ذكر التفاصيل الدقيقة للتحديثات الداخلية، إلا أن من الواضح من سعر البيع المرتفع أن هذه التحديثات كانت واسعة النطاق وذات جودة عالية. ربما شملت التجديدات تحديثات على المطابخ والحمامات، بالإضافة إلى إضافة أو تحسين ميزات أخرى تعزز الراحة والفخامة.

يُذكر أن المنزل يقع على مساحة 1.1 فدان مع واجهة بحرية تمتد لمسافة 200 قدم، ويمتاز بموقعه المتميز على منحدر صغير يطل على شاطئ رملي خاص، بالإضافة إلى إطلالة رائعة على صوت نانتوكيت. هذا الموقع المتميز، بالإضافة إلى التحسينات التي أجراها الملاك الحاليون، يجعل العقار استثمارًا استثنائيًا. من الواضح أن المالكين استثمروا في الحفاظ على سحر المنزل التاريخي مع إضافة لمسات عصرية تعزز من قيمته. فقد حافظوا على الجدران البيضاء، والأسقف ذات العوارض الخشبية، والنوافذ ذات الألواح الزجاجية، وهي سمات مميزة للعمارة النيوانغلندية الكلاسيكية، بينما قاموا في الوقت نفسه بتحديث المرافق لتلبية احتياجات الحياة العصرية الفاخرة. هذه التركيبة الفريدة بين التاريخ والفخامة هي التي تجعل هذا العقار استثنائيًا.

بيت كيب كود الذي كانت تملكه تايلور سويفت عندما كانت على علاقة مع ابن روبرت كينيدي الابن معروض للبيع - Image 3

سعر المنزل وقيمته السوقية

يُطلب سعر ١٤.٩٩٥ مليون دولار أمريكي لمنزل كيب كود التاريخي الذي كانت تملكه تايلور سويفت لفترة وجيزة، مما يجعله أغلى عقار معروض للبيع في هذه المنطقة الساحلية الراقية. يُعتبر هذا السعر مرتفعًا بشكل ملحوظ، خاصةً بالنظر إلى تاريخ المنزل وسعره السابق.

في عام ٢٠١٢، اشترت سويفت المنزل مقابل ٤.٨ مليون دولار، ثم باعته بعد ثلاثة أشهر فقط مقابل ٥.٦٧٥ مليون دولار. يشير هذا إلى زيادة سريعة في القيمة خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما يعكس جزئيًا الطلب الكبير على العقارات الفاخرة في كيب كود، وربما تأثير شهرة تايلور سويفت.

يُعزى ارتفاع سعر الطلب الحالي جزئيًا إلى التحسينات والتحديثات التي أجراها الملاك الحاليون. فقد قاموا بإضافة مسبح، بالإضافة إلى أعمال تجديد أخرى عززت من قيمة العقار وقدرته التنافسية في السوق. تبلغ مساحة المنزل ٥٠٠٠ قدم مربع، ويضم سبعة غرف نوم، وغرفة شمسية، وملحقًا خارجيًا، بالإضافة إلى مميزات أخرى فاخرة مثل سطح مسبح ومدفأة خارجية. تبلغ مساحة الأرض ١.١ فدان، مع واجهة بحرية بطول ٢٠٠ قدم، مما يوفر إطلالة خلابة على الصوت.

مقارنةً بأسعار المنازل المماثلة في المنطقة، يُعتبر سعر الطلب ١٤.٩٩٥ مليون دولار مرتفعًا، ولكنه ليس مفاجئًا بالنظر إلى الموقع الاستثنائي للمنزل، وقربه من مجمع كينيدي، ومميزاته الفاخرة. قد يؤدي الاهتمام الإعلامي المرتبط بتاريخ المنزل وارتباطه بتايلور سويفت إلى زيادة الطلب والسعر النهائي. مع ذلك، يعتمد السعر النهائي على عوامل السوق وطلب المشترين المحتملين.

نظرة على حياة تايلور سويفت الرومانسية في كيب كود

في صيف عام 2012، أصبحت علاقة تايلور سويفت القصيرة مع كونور كينيدي، ابن روبرت كينيدي الابن، حديث الصحف والمجلات. خلال هذه الفترة، شوهدت سويفت وهي تقضي وقتاً مع عائلة كينيدي في كيب كود، مما أثار تكهنات حول طبيعة علاقتها مع كونور. في ذلك الوقت، كانت سويفت في الثانية والعشرين من عمرها، بينما كان كونور في الثامنة عشر.

بعد هذه العلاقة العابرة، قامت سويفت بشراء منزل تاريخي في هايانيسبورت بولاية ماساتشوستس، يقع قبالة مجمع كينيدي مباشرةً. كان هذا المنزل، الذي بُني عام 1928، يُجسد العمارة الكلاسيكية لنيو إنجلاند، مع جدرانه البيضاء، وسقوفه الخشبية، ونوافذه الكبيرة. يقع المنزل على مساحة 1.1 فدان، ويطل على شاطئ رملي خاص، ويوفر إطلالة خلابة على مضيق نانتوكيت.

لم تمتلك سويفت المنزل إلا لبضعة أشهر فقط. بعد شرائه بمبلغ 4.8 مليون دولار، باعته في فبراير 2013 بمبلغ 5.675 مليون دولار. تمت عملية البيع عبر شركة ذات مسؤولية محدودة، وقّعت عليها جيسي شاويديز، مديرة أعمال سويفت لفترة طويلة.

على الرغم من قصر مدة امتلاكها للمنزل، إلا أن ارتباطه بعلاقتها مع كونور كينيدي جعله مكاناً ذا أهمية خاصة في سجل ممتلكاتها. المنزل، الذي خضع لتحديثات كبيرة من قبل المالكين الحاليين، يُعرض الآن للبيع بسعر 14.995 مليون دولار، ليصبح أغلى عقار معروض للبيع في كيب كود. يُظهر هذا المنزل جزءاً صغيراً من حياة سويفت الرومانسية المليئة بالأحداث، والتي تتسم بالسرية في بعض الأحيان.

تاريخ الملكية المتعاقبة للمنزل

قبل أن تصبح ملكية تايلور سويفت، امتلكت عائلة كولمان المنزل لفترة طويلة. كانت علاقتهم بأسرة كينيدي تمتد إلى أربعينيات القرن العشرين، وفقًا لوثائق موجودة في مكتبة جون ف. كينيدي الرئاسية. لم يتضح على الفور ما إذا كانت هناك صلة قرابة بينهم وبين إدوارد كولمان جونيور، أحد أوائل المستوطنين من أصل أوروبي في بارنستابل، ماساتشوستس، في النصف الثاني من القرن السابع عشر. يشير هذا إلى تاريخ طويل للملكية، يعود إلى ما قبل عصر المشاهير.

بعد ذلك، انتقلت ملكية المنزل إلى تايلور سويفت في نوفمبر 2012. اشترت المغنية الشهيرة المنزل مقابل 4.8 مليون دولار، بعد علاقة عابرة مع كونور كينيدي. لم تمتلك سويفت المنزل إلا لبضعة أشهر فقط، حيث قامت ببيعه في فبراير 2013 للمالكين الحاليين بمبلغ 5.675 مليون دولار. تمت المعاملة من خلال شركة ذات مسؤولية محدودة، موقعة من قبل مدير أعمالها طويل الأمد، جيسي شاويديز. تُظهر هذه المدة القصيرة لامتلاك سويفت للمنزل مدى السرعة التي تغيرت بها ملكية العقار.

الملاك الحاليون، الذين لم يتم الكشف عن هويتهم مباشرة، قاموا بتجديد المنزل بشكل كبير منذ شرائه. تعاونوا مع المهندس المعماري ديل ميتشل ومصممة الديكور الداخلي هيذر ويلز لتوسيع المنزل وتحديثه، بما في ذلك إضافة مسبح وتحسينات أخرى. هذه التجديدات أضافت قيمة كبيرة للمنزل، مما يفسر سعره المرتفع الحالي البالغ 14.995 مليون دولار. يوضح هذا التاريخ المتعاقب للملكية كيف تحول هذا المنزل التاريخي من منزل صيفي تقليدي إلى واحد من أغلى المنازل في كيب كود.

السمات الفريدة لمنطقة كيب كود الساحلية

تُعرف منطقة كيب كود الساحلية بجمالها الطبيعي الخلاب وسحرها الخاص. تتميز بشواطئها الرملية البيضاء المتلألئة تحت أشعة الشمس، ومياهها الفيروزية الصافية التي تجذب عشاق الرياضات المائية. تُحيط بالمنطقة مناظر طبيعية خلابة تتضمن غابات خضراء مورقة، وتلالاً هادئة، بالإضافة إلى مناظر بانورامية ساحرة على نطاق واسع من المحيط الأطلسي.

تُعتبر المنازل التاريخية التي تعود إلى حقبة زمنية سابقة، مثل المنزل الذي كانت تملكه تايلور سويفت، من أهم مميزات كيب كود. تمتاز هذه المنازل بتصاميمها المعمارية الفريدة، التي تُجسد الطراز التقليدي الجديد الإنجلييزي، مع جدرانها البيضاء المبيضة، وسقوفها الخشبية العالية، ونوافذها الكبيرة المصنوعة من الخشب. تُضفي هذه العناصر سحراً خاصاً على المنطقة، وتُعزز من قيمتها التاريخية والثقافية.

إضافة إلى ذلك، تتميز منطقة كيب كود بموقعها الاستراتيجي على ساحل ماساتشوستس، مما يجعلها وجهة مثالية لقضاء العطلات الصيفية. تتوفر فيها مجموعة واسعة من الفنادق والمنتجعات الفاخرة، بالإضافة إلى المطاعم الراقية التي تُقدم أشهى المأكولات البحرية. كما تُعد المنطقة مقصداً مثالياً لممارسة العديد من الأنشطة الترفيهية، مثل ركوب الأمواج، والتجديف، وركوب القوارب، وصيد الأسماك، بالإضافة إلى المشي لمسافات طويلة في الغابات الخضراء.

ولكن ما يميز كيب كود بشكل خاص هو شعورها بالهدوء والسكينة. فهي تُمثل ملاذاً مثالياً بعيداً عن صخب الحياة اليومية، حيث يمكن للزوار الاسترخاء والاستمتاع بالطبيعة الخلابة، والهواء النقي، والبيئة الهادئة. يُضفي هذا الشعور بالهدوء والسكينة قيمة إضافية على العقارات الموجودة في هذه المنطقة، مما يجعلها خياراً مثالياً لأولئك الذين يبحثون عن منزل فاخر في بيئة هادئة ومميزة. وباختصار، كيب كود ليست مجرد منطقة ساحلية، بل هي تجربة حياة فريدة تجمع بين التاريخ، والطبيعة، والرفاهية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Speak With a Real Expert

We offer personalized advice for your listings, investments, or marketing strategy.

100% confidential. We reply within 24 hours.
World Luxury Home
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.